غاليتي.....
غاليتي...إليك تحياتي....
فرغم كل الأشياء.
.كنت ...أغلى أمنياتي..
إليكِ...يا من كنت...
كل الذكريات...
وحنين الآهات...
وصنع المعجزات....
عشقتك
فحبي ..لم يكن يوماً....
.هزيجاً من الترهات...
ولا اعترفَ ...أصلاً بالمسافات....
...ولم تحمله....سحراً...
عربات القطارات....
ولا عرف...توقفاً...
وترصيصاً ...في المطارات...
وما كان.. سرخسياً.....
ينمو.. متأنقاً .. في المتاهات...
حبي.. غريب...
قريب ..عميق .. عتيق...
سطراً فريداً...
حمل كل المترادفات...
ولم يكن أيضاً ..
.ضرباً من الجنون...
هو كحل....
أسيرخط الرمش والعيون...
فأنت الشعر والقوافي
أنت اللحن أنت دفء الاماسي....
هجرتك
وما كنت ...يوماً جافياً
وأقصيتكِ
وما كنت أيضاً إلا راغباً....
..فما زلت رغم الجراح...أهواك....
حبك كالشلال كالإعصار....
كالهذيان غيبني ...في حناياكِ
حبك مس نار ...
هز كياني
فجر ذاتي رسم السحر....
بين همسي...
.دمعي وآهاتي.....
تلفحتُ سحرك عشقت صمتك....
كنت حلماً رسمته الأقدار....
في أمسياتي.
أنت قدري
أجل كنت قدر.....
غابت معه الأقمار...
أنت امرأة ...
من نوع....مزهر
أريج الزهر...
.في بيع العشق
وأنا ؟ خبير ..
.في صنع العشق....
عشقتك أقمارأً....
تنيرُ عتمة ليلي....
عشقتك شمساً
ترسم سهام قلبي...
وردة برية فاح عطرها...
ورسم لونها ...ربيع عمري...
ورحلت ا كنت.. راغباً في الرحيل
رحلت كبرياءُ...
خوفاً منك على قلبي....
عشقت لون الليل....
سهراً في عينيكِ
وجه القمرغموضه...سحره....
كان فيك ومرسالاً إليك....
ولم يغب الورد يوماً...
عن رسم ...
الشهد على شفتيك....
رحلت...
وما رغبت الرحيل عشقاً...
لأن سكن الروح
والقلب على نهديكِ
الفتُ الحانات .
ورتع اللهو والشرفات....
وغبتُ ملياً...
في وجوه الغانيات....
وأنت تعرفين...
كم عشقت الفاتنات....
الكل وصيفات ...
بين يديكِ...
عشقتك....
أرضاً وطنأ سمتاً سحراً
عشقت تبتلي ...
همساً إليك....
سيدتي.....
لم يجدي رحيلي.....
سيدتي...
.مزقي
رسائلي ...وخواطري....
وتزيني وتعطري....
سأعود طائعاً...
.محباً لمقلتيك....
z* r
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق