اعضـــــــاء المدونه

السبت، 21 يناير 2017

@@ وليتك لا تنسى أبداً @@
أريدك .. أريدك !.
يالهولها من مفردة
تصطك بها مسامعي !.
وأنت تكتبني دمية صامتة
من رَحمِ التاريخ ولادتي !.
أنثى ليس لها أبعاد !.
كيف أصم أذنىَّ عن لغتك
وأبدد أعياد الميلاد ؟...
تريدني أنثى أسطورية
تنبذ شرنقة الصمت
تجتث أوصال المألوف !.
أنثى تعشقك رجلاً
بكل الحروف !.
وأنا أريدك قلباً ملء الترف
يستوعب هوسي وجنوني !.
كالشرر يلهب أغصاني
يعبر بي عثرات الشك !.
والبحر لجيٌ مفتون ..
يغلفنا موج الغربة !.
تستلهم شوقي الثائر !.
والوله نار وشجون
ألوذ بالصدر ملاذاً !.
والدلع ثغاء يتلعثم !.
يسامره رمش العيون ..
لا ضير أن تمتلك تاريخ
نساء العالم !.
ورقة حافلة لماحة !.
تعترف بأسماء وعناوين .!
تغشاها بتصميم رجولتك !.
فتطمسها !.
لأكون أنا فيها كل الحروف ..
أنثى ترى فيك الحب
ينبع من قلب أم !.
تحتويني بين أضلعك
تربت وجنتيَّ !.
تواسي حزني !.
تمارس فرحي !.
تجتث وجعي !.
تعلنني ملكة !.
على حدود شفتي خطوط
النهايات السعيدة !.
امرأة لا تعرف الحزن
ولا الرضوخ !.
ليتني أقوى حبيبي
على كبح جماح تمردك !.
أعلمك كيف تمنحني بسمتك
كم يحلو العمر يامهجتي
حين ننبذ كل عنف يغفو
بلمسة نعشقها !.
كم هو رائع أن يكون الصدر ملاذاً
نرشف هناك سلوتنا !.
أنا امرأة أعترف
أني بعض منك !.
فلا تقسُ على بعضك !.
تعال تكملني وأكملك !.
أهبك روحي وعمري
وقلباً يحضنك !.
مازلت أشتهيك عاشقة
وأنت رجلي المجنون
وليتك لا تنسى أبداً
أني ملهمتك !.
وحبيبتك..
والحب خدر يرقأ الدمع الهتون ..
زينب رمانة ...
@@ وتنساب الرؤى خيالات @@
ويأتيني صوتك مفعما ًبالأه
يحملها دفء الحنين !.
تصطك أسنان الهاتف
لوميض وهجها !.
ويعتريني وجع السنين ..
غداة كنا هالة نوارة
من إشراق الحب !.
وقصائد التيم يثريها الوتين ..
حبيبين كأفلاك السماء نرتع!.
نجني همس العاشقين ..
كنت روحي وعقلي. !.
وشوائب الإيمان يثريهااليقين ..
ما اعترانا ياقمري ؟.
لمَ هجرتنا تيكَ الاحاسيس؟.
هل أخفقت أحلام القصيد ؟.
أم خذلتني رعشة الجِنان ؟.
حين همستني فاتنتي !.
الحرف يثورإذعاناً !.
والروح سارحةٌ بشغف العارفين ..
مابرح القلب يسجل لهفة الشوق !.
بدندنة الوريد ..
كانت فرصتي حبيبي !.
أن أجمع ذاك الوجيب الماجن
وجع عشق لا ينتهي !.
أشبكها مناديل صبابة !.
مضرجة القوافي ؛
تحملها الريح إليك
وأحلام الليل الدجي ..
تخط تمتمة الشفاه !.
تردد شغب الحنين !.
" أحبك !. "
"ياهوس العمر وسرُ اليقين "
ما الخطب ياقرة العين ؟.
أهو رماد الصمت
من ألجم جذوة مشاعرنا؟.
فغدونا كأشباح يسكرها الأنين ..
تضمني ذراعاك وخدر ينتابني !.
نزع الشفاه لا يقوى
أن يهمسك حبيبي !.
بصيص نيرانك بجنون
أخمدته ألسنة الصمت البغيض ..
كنا معا لبرهة على مفترق طريق !.
غيبتنا الأبام يامهجتي !.
غدت أيامي شاحبة
يعتريها وجوم السنين ..
أطفئتُ الأنوار بمسرح القلب !.
وهجعت الروح خلف الكواليس
أرتقب فجراً يحمل إليً عمراً
من صبر العاشقين
أرددك أورادي الخفية !.
فعتمة الليل وصقيعه داء أليم !.
وقصيدتي تعاتبني !.
من بعدك أضحت يتيمة المشاعر
تفتقر إلى الكثير من نبض الوتين ..
الهاتف يفسد خلوتي !.
وصمت يجترني !.
والبكاء يعاندني !.
وجهك هالات تبدت دوائر
تتسع بين ضفاف بُرَكِ الأمل !.
ويدايَّ ترتجف بحب دفين ..
ينساب بوحك !.
يتفجر ينبوع من ثرى القلب.
يهمسني !.
جُلنار ياعمر السنين !.
أي عيش يطيب
ونحن على مشارف الوحدة
فحبك في الروح يزمجر !.
ومهجتي ترزح بثقل ضنين !.
أه ما أقساك يازمن الصمت !.
أين دفنت أمسيات الشجن والحنين ؟.
وتعلو وتيرة صوتك !.
تحملني إلى ليل الفرح !.
وتنساب الرؤى خيالات
ترسمك حبي الأزلي !.
لم يكن البعد لقلب أحبك !.
كأساً يحمل مذاق الشهد !.
كيف لترياق مهما كان حلواً
أن ينهي أوجاع الحنين ..
زينب رمانةش
@@ وتنساب الرؤى خيالات @@
ويأتيني صوتك مفعما ًبالأه
يحملها دفء الحنين !.
تصطك أسنان الهاتف
لوميض وهجها !.
ويعتريني وجع السنين ..
غداة كنا هالة نوارة
من إشراق الحب !.
وقصائد التيم يثريها الوتين ..
حبيبين كأفلاك السماء نرتع!.
نجني همس العاشقين ..
كنت روحي وعقلي. !.
وشوائب الإيمان يثريهااليقين ..
ما اعترانا ياقمري ؟.
لمَ هجرتنا تيكَ الاحاسيس؟.
هل أخفقت أحلام القصيد ؟.
أم خذلتني رعشة الجِنان ؟.
حين همستني فاتنتي !.
الحرف يثورإذعاناً !.
والروح سارحةٌ بشغف العارفين ..
مابرح القلب يسجل لهفة الشوق !.
بدندنة الوريد ..
كانت فرصتي حبيبي !.
أن أجمع ذاك الوجيب الماجن
وجع عشق لا ينتهي !.
أشبكها مناديل صبابة !.
مضرجة القوافي ؛
تحملها الريح إليك
وأحلام الليل الدجي ..
تخط تمتمة الشفاه !.
تردد شغب الحنين !.
" أحبك !. "
"ياهوس العمر وسرُ اليقين "
ما الخطب ياقرة العين ؟.
أهو رماد الصمت
من ألجم جذوة مشاعرنا؟.
فغدونا كأشباح يسكرها الأنين ..
تضمني ذراعاك وخدر ينتابني !.
نزع الشفاه لا يقوى
أن يهمسك حبيبي !.
بصيص نيرانك بجنون
أخمدته ألسنة الصمت البغيض ..
كنا معا لبرهة على مفترق طريق !.
غيبتنا الأبام يامهجتي !.
غدت أيامي شاحبة
يعتريها وجوم السنين ..
أطفئتُ الأنوار بمسرح القلب !.
وهجعت الروح خلف الكواليس
أرتقب فجراً يحمل إليً عمراً
من صبر العاشقين
أرددك أورادي الخفية !.
فعتمة الليل وصقيعه داء أليم !.
وقصيدتي تعاتبني !.
من بعدك أضحت يتيمة المشاعر
تفتقر إلى الكثير من نبض الوتين ..
الهاتف يفسد خلوتي !.
وصمت يجترني !.
والبكاء يعاندني !.
وجهك هالات تبدت دوائر
تتسع بين ضفاف بُرَكِ الأمل !.
ويدايَّ ترتجف بحب دفين ..
ينساب بوحك !.
يتفجر ينبوع من ثرى القلب.
يهمسني !.
جُلنار ياعمر السنين !.
أي عيش يطيب
ونحن على مشارف الوحدة
فحبك في الروح يزمجر !.
ومهجتي ترزح بثقل ضنين !.
أه ما أقساك يازمن الصمت !.
أين دفنت أمسيات الشجن والحنين ؟.
وتعلو وتيرة صوتك !.
تحملني إلى ليل الفرح !.
وتنساب الرؤى خيالات
ترسمك حبي الأزلي !.
لم يكن البعد لقلب أحبك !.
كأساً يحمل مذاق الشهد !.
كيف لترياق مهما كان حلواً
أن ينهي أوجاع الحنين ..
زينب رمانة