@@ وأنت تحمل العيد @@
تريث قليلاً فأنا مازلت أراك !.
أتحسس أنفاسك
وياسرني هداك ..
يتراءى طيفك يشاغبتي
ويربت أبواب قلبي
يبثني الفرح والإ شتياق
معلنا فرحةً تجلجلها ضحكتك .!
حين تحضن صبيتي
وتزرع الأمل وروداً يانعةً
تفتر عنها ثناياك
ليزهر العمر لطلتك حبيبي .!
وأنت تحمل العيد
بأمسيات دافئة
وهمسة فرح غامرة
ويثرثرني عبيرمحبتك
في تأنٍ وامتلاك.!
رجل لا كالرجال
أهديتك عمري وكنتَ نذري
وكم يحلو بالعشق لحن الوفاء
أليفــــــــــــةً لعينيك حبيبي
وأنا ما تعودت في رحابك
إلا الرجاء
أمل أنت في غيبي وذاتي
وكم بالحب يأسرني ارتقاء .!
كنت الخصب يوم تمطر في سهولي
تراني ازهر بالرخاء .!
وها هو العيد حبيبي
يطوف حواري القلب
يلتمس أريكة يغرس الفرح الجميل
يروي خميلة يقتلها الظمأ
وتهفو لسلسبيل
عبثاً حبيبي.! رحل العيد !
وبكى الحلم وانهمر من الروح عويل
سكن الهمس بتحد غريب
فهو لغيرك مستحيل .!
لتهجرك الظنون ايها المسافر للبعيد
مازلت وفية لعمرٍ كنت فيه البدرالمنير
أتحدى الزمن والضياء
بشموخٍ تعلمته من عينيك الجريئـــــــــــة
حين ترسم بالحب أرتال العطاءً
ألا تراني كيف أمسيت وحيدة؟
وأقفلت بابي
لم يعد للعيد روح ولا نداء
ولم يبق في النفس
الا صورتك ::::::
مسجى بوشاحٍ وورود حمر
ازهرت على غصن دمك الزكي
ونغمات حالمة تزفك الى حوراء
وهذي المأذن تصدح بالنداء ..
تكبيرات حزينة
تناهى لي صوتك يـرددها
والروح تبكي بصمت الذكرى
تغتسل بأريج عطرك
وشغب صبيتي يرسم جزلاً بسمتك
تغيب المفردات حبيبي
ما عدت ادري من أنا
صور اليمة تخلد في عذوبتي
أنت صميمها
نورحياتي المكلل بالبهاء
تكبيرات العيد تتلاشى
وصمت يتوشحني
أراك بعيداً هناك ::::
ملوحــــــــــــاً
تعلو..وتعلو
طيفاًأرجوانياً يصحبه ملاك
يكلأه عبير دمك الزكـي
هو عطاؤك السـرمدي
ليبق الوطن حصناً صعب الامتلاك
ــــــــــ بقلمي
زينب &
تريث قليلاً فأنا مازلت أراك !.
أتحسس أنفاسك
وياسرني هداك ..
يتراءى طيفك يشاغبتي
ويربت أبواب قلبي
يبثني الفرح والإ شتياق
معلنا فرحةً تجلجلها ضحكتك .!
حين تحضن صبيتي
وتزرع الأمل وروداً يانعةً
تفتر عنها ثناياك
ليزهر العمر لطلتك حبيبي .!
وأنت تحمل العيد
بأمسيات دافئة
وهمسة فرح غامرة
ويثرثرني عبيرمحبتك
في تأنٍ وامتلاك.!
رجل لا كالرجال
أهديتك عمري وكنتَ نذري
وكم يحلو بالعشق لحن الوفاء
أليفــــــــــــةً لعينيك حبيبي
وأنا ما تعودت في رحابك
إلا الرجاء
أمل أنت في غيبي وذاتي
وكم بالحب يأسرني ارتقاء .!
كنت الخصب يوم تمطر في سهولي
تراني ازهر بالرخاء .!
وها هو العيد حبيبي
يطوف حواري القلب
يلتمس أريكة يغرس الفرح الجميل
يروي خميلة يقتلها الظمأ
وتهفو لسلسبيل
عبثاً حبيبي.! رحل العيد !
وبكى الحلم وانهمر من الروح عويل
سكن الهمس بتحد غريب
فهو لغيرك مستحيل .!
لتهجرك الظنون ايها المسافر للبعيد
مازلت وفية لعمرٍ كنت فيه البدرالمنير
أتحدى الزمن والضياء
بشموخٍ تعلمته من عينيك الجريئـــــــــــة
حين ترسم بالحب أرتال العطاءً
ألا تراني كيف أمسيت وحيدة؟
وأقفلت بابي
لم يعد للعيد روح ولا نداء
ولم يبق في النفس
الا صورتك ::::::
مسجى بوشاحٍ وورود حمر
ازهرت على غصن دمك الزكي
ونغمات حالمة تزفك الى حوراء
وهذي المأذن تصدح بالنداء ..
تكبيرات حزينة
تناهى لي صوتك يـرددها
والروح تبكي بصمت الذكرى
تغتسل بأريج عطرك
وشغب صبيتي يرسم جزلاً بسمتك
تغيب المفردات حبيبي
ما عدت ادري من أنا
صور اليمة تخلد في عذوبتي
أنت صميمها
نورحياتي المكلل بالبهاء
تكبيرات العيد تتلاشى
وصمت يتوشحني
أراك بعيداً هناك ::::
ملوحــــــــــــاً
تعلو..وتعلو
طيفاًأرجوانياً يصحبه ملاك
يكلأه عبير دمك الزكـي
هو عطاؤك السـرمدي
ليبق الوطن حصناً صعب الامتلاك
ــــــــــ بقلمي
زينب &
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق