@@ أتخطى حدود الممنوع @@
لم يسعفني الزمن المرعد
بأيام ناعسة الطرف
أتوارى بأطلال تعنتك
وأقوم بدور الكومبارس !
أراك تجيد فن النحت الأثري
بمأســـــــاتي
وتنبش من عمري يأساً
وتنهش بغموض الأسرار !
لم تتوضح رؤيا الأشياء
بمرايا حماقتك
فضبابك يسكن أقداري ..
ويطفئني لهباً من نار !
دعني الأن على خشبة مسرحك
أمارس على كفوف تعنتك
عنيف الادوار !.
كنت من عمرك لحظات منسية !
تواريني بكواليس حقد نمرودة
وأعمدة حنين وثنية
ويغمرني خفوت الأنوار ..
كالظل أراوح بأنين الملهاة !
أتخطى حدود الممنوع !
هو خط الطول الأوحد في مسرحنا ..
وبطرفة عين ماجنة
يحولني غرور تمردك
الى لاعبةٍ كومبارس .!
تعلمني فن الحب على شفتي
وأغتسل بغيث مجنون
وأقارع بصمت مزري !
مواسم حب تبددها ربح كهباء !
لم يتساوى النور المبهر
على عتبات الليلي الغجري
رغم صراخك وبكاء فاضح !
بواحات الصمت الهوجاء ..
لم أتقن فن اللعبة في ملهاتك
كيف أوازي بين الحب وبين الكره
وتغرس في قلبي شوك البغضاء
دعني أتعلم منك سواءً بسواء
كيف يتساوى سلام الشجعان
في حرب هتكت روحي
وكيف يتمادى غي ماجن
كشذوذٍ ساديٍ على الروح البلهاء..
كيف تساوى الخبز الأسمر ..
وعسل التوت ينثال بفطير التفاح ..
كيف تموت الضحكة في أأحداقي
وألتف بكل الأنحاء ..
كيف تغشاني بعالمك
وثراء غيظك يمحق فرحي
وترسمني جذوة نار أو ثورة إعصار
وأنا امرأة منسية
تلاحقني بأدوار عفنة ..
أجتاز ضفاف البعد القاتل
في انفاسك
أثور برقص هستيري
وحولي شجيرات الجلنار !
وحدك كنت جلادي
تهوي بالسيف على جسدي ..
ووجبروتك فيض من نار
خلف أسوار تمردك تم ذبحي . ..
قٌتلتُ بسكين تساوى فيها البعدين
بين قلبي ويدٌ تفتك بالإثم
بغرور كالغيم الماحق
اجتثت من عمري ثملُ الأنوار ..
هي ملهاة اتقنها
الخط الفاصل بين الحب
وإكليل الغار
كنت معك امراة طوع إرادتك
أمارس دور كومبارس ..
واليوم تغيرت اللعبة
وتهاوت حروف الملهاة
بكل شروريغرسها الندم بتكويني
ساخلعك خلعاً لسوار
سأقوم بأدوار سادية ..
تعلن موتك من قلبي
وليعلوعلى وتري لحن موزارت
ورغم زهدك في حبي
وأنك البطل المغوار
سأتوارى بقناعِ القوة !
وأصرخ بملء الصوت
تبرأت إليك من شغف
لن أبقى بعمرك كومبارس ..
ــــــــــ بقلمي انا
زينب
لم يسعفني الزمن المرعد
بأيام ناعسة الطرف
أتوارى بأطلال تعنتك
وأقوم بدور الكومبارس !
أراك تجيد فن النحت الأثري
بمأســـــــاتي
وتنبش من عمري يأساً
وتنهش بغموض الأسرار !
لم تتوضح رؤيا الأشياء
بمرايا حماقتك
فضبابك يسكن أقداري ..
ويطفئني لهباً من نار !
دعني الأن على خشبة مسرحك
أمارس على كفوف تعنتك
عنيف الادوار !.
كنت من عمرك لحظات منسية !
تواريني بكواليس حقد نمرودة
وأعمدة حنين وثنية
ويغمرني خفوت الأنوار ..
كالظل أراوح بأنين الملهاة !
أتخطى حدود الممنوع !
هو خط الطول الأوحد في مسرحنا ..
وبطرفة عين ماجنة
يحولني غرور تمردك
الى لاعبةٍ كومبارس .!
تعلمني فن الحب على شفتي
وأغتسل بغيث مجنون
وأقارع بصمت مزري !
مواسم حب تبددها ربح كهباء !
لم يتساوى النور المبهر
على عتبات الليلي الغجري
رغم صراخك وبكاء فاضح !
بواحات الصمت الهوجاء ..
لم أتقن فن اللعبة في ملهاتك
كيف أوازي بين الحب وبين الكره
وتغرس في قلبي شوك البغضاء
دعني أتعلم منك سواءً بسواء
كيف يتساوى سلام الشجعان
في حرب هتكت روحي
وكيف يتمادى غي ماجن
كشذوذٍ ساديٍ على الروح البلهاء..
كيف تساوى الخبز الأسمر ..
وعسل التوت ينثال بفطير التفاح ..
كيف تموت الضحكة في أأحداقي
وألتف بكل الأنحاء ..
كيف تغشاني بعالمك
وثراء غيظك يمحق فرحي
وترسمني جذوة نار أو ثورة إعصار
وأنا امرأة منسية
تلاحقني بأدوار عفنة ..
أجتاز ضفاف البعد القاتل
في انفاسك
أثور برقص هستيري
وحولي شجيرات الجلنار !
وحدك كنت جلادي
تهوي بالسيف على جسدي ..
ووجبروتك فيض من نار
خلف أسوار تمردك تم ذبحي . ..
قٌتلتُ بسكين تساوى فيها البعدين
بين قلبي ويدٌ تفتك بالإثم
بغرور كالغيم الماحق
اجتثت من عمري ثملُ الأنوار ..
هي ملهاة اتقنها
الخط الفاصل بين الحب
وإكليل الغار
كنت معك امراة طوع إرادتك
أمارس دور كومبارس ..
واليوم تغيرت اللعبة
وتهاوت حروف الملهاة
بكل شروريغرسها الندم بتكويني
ساخلعك خلعاً لسوار
سأقوم بأدوار سادية ..
تعلن موتك من قلبي
وليعلوعلى وتري لحن موزارت
ورغم زهدك في حبي
وأنك البطل المغوار
سأتوارى بقناعِ القوة !
وأصرخ بملء الصوت
تبرأت إليك من شغف
لن أبقى بعمرك كومبارس ..
ــــــــــ بقلمي انا
زينب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق