@@يا جنوني المبعثر @@
يا أول الحكاية :::::
وهمزة الوصل في حروف
بدايتــــــــــي !
تعربد بنغم أسر
يغرد بردهة القلـب
وتبكي صبابتي !
ياجنوني المبعثر
على أرصفة المحطات !.
المسافربتراتيل الوجد
وترنم الاهات !
ياحلم الفؤاد إذااشتكى
ولهَ الجوى ..
والقلب بعيد بعد المدى !
ورفرفة الحلم على جناح
الليـــــــــــــل :::
يكسرها الصدى
وليتها لاتنتهي الحكاية !
حكايتي معك صغيرة ..
لم يرهقها التجوال المضني
في مساحات الحنين !
كانت تتنقل على فنن مزهـــرة
وانت كالطيرالصادح
ترتل الحب في كل حين
وهوس بالقلب يتابعك
يلتقط النقاط عن الحروف
يغازل الشدة والسكون
يعلمك كيف يزهر الشوق
حين تهمي العيون !
كيف تولد البسمة من رحم الحكاية !
وكيف يكون اللقاء أية !
وكيف اجتباك القلب حبيباً
ليبكون نســـك الهداية !
وكيف بعد العشق تبكي العيون!.
ياحكاية قدري المبعثر
على فسيح ردهة مدهشة
بذاكرة الزمن !
كانت معاني مبعثرة رتبتها
ومهدي هناك
يعاتب صلصال المدى
كيف يعيث بروحي؟..
ألا يكفيك غدرًا أن تجتر
أوصالهــــــــــا ؟..
أنت حكاية لم تنتهي الاحداث
من تعاريش الهوى !
دعني أنا أكتب نهاية حلم مخملي
يزفني إليك كما ليالي الحنين
حين تحتضن السهر !
كما العاشق الولهان
يهطل عشقاً على الخد الأسيل..
كما السنونو المهاجر ..
يجوب روابي الشمسً وبنتعش الغزل
وقلب يرتعش دفئاً
بين أوصال الصقيع
حين ينهمر المطر
ليته يناديني املاً إذا حل الربيع
ليته يحمل مناديل الفرح !
لتنتهي على نسائم الوعد
فصول الحكاية
ـــــــــ بقلمي
زينب &
يا أول الحكاية :::::
وهمزة الوصل في حروف
بدايتــــــــــي !
تعربد بنغم أسر
يغرد بردهة القلـب
وتبكي صبابتي !
ياجنوني المبعثر
على أرصفة المحطات !.
المسافربتراتيل الوجد
وترنم الاهات !
ياحلم الفؤاد إذااشتكى
ولهَ الجوى ..
والقلب بعيد بعد المدى !
ورفرفة الحلم على جناح
الليـــــــــــــل :::
يكسرها الصدى
وليتها لاتنتهي الحكاية !
حكايتي معك صغيرة ..
لم يرهقها التجوال المضني
في مساحات الحنين !
كانت تتنقل على فنن مزهـــرة
وانت كالطيرالصادح
ترتل الحب في كل حين
وهوس بالقلب يتابعك
يلتقط النقاط عن الحروف
يغازل الشدة والسكون
يعلمك كيف يزهر الشوق
حين تهمي العيون !
كيف تولد البسمة من رحم الحكاية !
وكيف يكون اللقاء أية !
وكيف اجتباك القلب حبيباً
ليبكون نســـك الهداية !
وكيف بعد العشق تبكي العيون!.
ياحكاية قدري المبعثر
على فسيح ردهة مدهشة
بذاكرة الزمن !
كانت معاني مبعثرة رتبتها
ومهدي هناك
يعاتب صلصال المدى
كيف يعيث بروحي؟..
ألا يكفيك غدرًا أن تجتر
أوصالهــــــــــا ؟..
أنت حكاية لم تنتهي الاحداث
من تعاريش الهوى !
دعني أنا أكتب نهاية حلم مخملي
يزفني إليك كما ليالي الحنين
حين تحتضن السهر !
كما العاشق الولهان
يهطل عشقاً على الخد الأسيل..
كما السنونو المهاجر ..
يجوب روابي الشمسً وبنتعش الغزل
وقلب يرتعش دفئاً
بين أوصال الصقيع
حين ينهمر المطر
ليته يناديني املاً إذا حل الربيع
ليته يحمل مناديل الفرح !
لتنتهي على نسائم الوعد
فصول الحكاية
ـــــــــ بقلمي
زينب &
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق